رَاتِبُ
اْلعَطَّاس
1)
اَلْفَاتِحَةَ
2)
لَوْ
أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا
مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ , هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ , هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ
إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ
الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ,
هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى
يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
3)
سَلَامٌ
عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ , إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ, إِنَّهُ
مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
4)
أَعُوْذُ
بِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْم مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْم (×3)
5)
أَعُوْذُ
بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَق (×3)
6)
بِسْمِ
اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِي اْلأَرْضِ وَلاَ فِي
السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْم (×3)
7)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْم وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ
اْلعَلِيِّ اْلعَظِيْم (×10)
8)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ (×3)
9)
بِسْمِ
اللهِ تَحَصَّنَّا بِالله بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا بِالله (×3)
10)
بِسْمِ
اللهِ آمَنَّا بِالله وَمَنْ يُؤْمِنْ بِالله لاَ خَوْفٌ عَلَيْه (×3)
11)
سُبْحَانَ
اللهِ عَزَّ اللهُ سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهُ (×3)
12)
سُبْحَانَ
الله وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ اْلعَظِيْم (×3)
13)
سُبْحَانَ
اللهِ، وَالْحَمْدُ للهِ، وَلاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، وَاللهُ أَكْبَر (×4)
14)
يَالَطِيْفًا
بِخَلْقِه، يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِه، يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِه، أُلْطُفْ بِنَا
يَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْر (×3)
15)
يَالَطِيْفًا
لَمْ يَزَلْ، أُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَل، إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ،
أُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْن (×3)
16)
لاَ
إِلهَ إِلاَّ الله (×40) مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّم
17)
حَسْبُنَا
اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْل (×7)
18)
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّد، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّم (×11)
19)
أَسْتَغْفِرُ
الله (×11)
20)
تَائِبُوْنَ
إِلَى الله (×3)
21)
يَا
اَلله بِهَا، يَا اَلله بِهَا، يَا اَلله بِحُسْنِ الْخَاتِمَة (×3)
22)
غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ, لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ
نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا
حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا
طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ
مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
اَلْفَاتِحَةَ - إِلَى رُوْحِ
سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ ابْنِ عَبْدِ
الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأَزْوَاجِهِ
وَذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ، بِأَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا
بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ
وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى
مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ. اَلْفاَتِحَةَ ..
اَلْفَاتِحَةَ - إِلَى رُوْحِ
سَيِّدِنَا الْمُهَاجِر إلى الله أحْمَدَ بْنِ عِيْسَى، وَإلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا
اْلأُسْتَاذِ اْلأَعْظَم اْلفَقِيْهِ الْمُقَدَّم مُحَمَّدِ ِبْن علي باعلوي،
وَأُصُوْلِهِمَا وَفُرُوْعِهِمَا وَذَوِي الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أجْمَعِيْن،
أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي
الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِي
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَة. اَلْفاَتِحَةَ .....
اَلْفَاتِحَةَ - إِلَى
اَرْوَاحِ جَمِيْعِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ اَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ
الاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا أَنَّ اللهَ يَحْمِيْنَا بِحِمَايَتِهِمْ وَيُمِدُّنَا
بِمَدَدِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ
وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَاْلآخِرَة. اَلْفاَتِحَةَ .....
اَلْفَاتِحَةَ - إِلَى رُوْحِ
صَاحِبِ الرَّاتِب، قُطْبِ اْلأَنْفَاسِ سَيِّدِنَا الْحَبِيْب عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ اْلعَطَّاس، ثُمَّ
إِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِي بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاس، وَأُصُوْلِهِمَا وَفُرُوْعِهِمَا
وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ
وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا
بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ
وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَة. اَلْفاَتِحَةَ ....
اَلْفَاتِحَةَ - إِلَى
أَرْوَاحِ اْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْن وَاْلأَئِمَّةِ
الرَّاشِدِيْن، ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَات
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَات، أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ
وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْراَرِهِمْ
وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَة. اَلْفاَتِحَةَ .....
اَلْفَاتِحَةَ - بِاْلقَبُوْل،
وَتَمَامِ كُلِّ سُوْل وَمَأْمُوْل، وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِي
الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَة، دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ، جَالِبَةً لِكُلِّ
خَيْر، لَنَا وَلأَحْبَابِنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْنِ مَعَ
الُّلطْفِ وَاْلعَافِيَة، وَعَلَى نِيَّةِ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا
وَقَوَالِبَنَا مَعَ اْلهُدَى وَالتُّقَى وَاْلعَفَافِ وَاْلمَوْتِ عَلَى دِيْنِ
اْلإِسْلاَمِ وَاْلإِيْمَان بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ امْتِحَان، بِحَقِّ سَيِّدِ
وَلَدِ عَدْنَان، جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَة، وَإِلَى حَضْرةِ النَّبِيِّ
مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم .
اَلْفاَتِحَةَ ......
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ, اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْن. حَمْدًا
يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَه، يَارَبَّنَا لَكَ اْلحَمْدُ كَمَا
يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِك، سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِيْ
ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِك فَلَكَ اْلحَمْدُ حَتَّى
تَرْضَى، وَلَكَ اْلحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ اْلحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى.
اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ فِي اْلأَوَّلِيْن، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي
اْلآخِرِيْن، وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي اْلمَلأِ
اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْن, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
حَتَّى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ اْلوَارِثِيْن.
اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ
أَدْيَانَنَا وَأَنْفُسَنَا، وَأَهْلَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَأَمْوَالَنَا، وَكُلَّ
شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا، اَللّهُمَّ اجْعَلْنَا فِي كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ
وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ،
وَذِيْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ
شَيْئٍ قَدِيْرٌ.
اَللّهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ
وَالسَّلاَمَةِ، وَحَقِّقْنَا بِالتَّقْوَى وَاْلإِسْتِقَامَةِ، وَأَعِذْنَا مِنْ
مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ، إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ.
اَللّهُمَّ اغْفِرْلَنَا وَلِوَالِدِيْنَا
وَلأَوْلاَدِنَا وَمَشَايِخِنَا وَلإِخْوَانِنَا فِي الدِّيْنِ وَلأَصْحَابِنَا
وَأَحْبَابِنَا وَلِمَنْ أَحَبَّنَا فِيْكَ، وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ يَا
رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ.
وَصَلِّ اللّهُمَّ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم، وَارْزُقْنَا كَمَالَ
الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِيْ عَافِيَةٍ وَسَلاَمَةٍ بِرَحْمَتِكَ
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا
يَصِفُونَ, وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ,
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
شكرا جزيلا
BalasHapus