الصلوات
البدرية
صَلاَةُ
اللهِ سَلاَمُ اللهِ
|
عَلَى طَـهَ
رَسُـوْلِ اللهِ
|
|
صَلاَةُ
اللهِ سَلاَمُ اللهِ
|
عَلَى يَس
حَبِيْبِ
اللهِ
|
|
تَـوَسَّـــــلْـنَا
بِــبِسْـمِ اللهِ
|
وَبِالْهَادِيْ
رَسُوْلِ اللهِ
|
|
وَكُــلِّ
مُـــــجَـــاهِــــدٍ للهِ
|
بِأَهْلِ
الْبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
إِلَــــهِيْ
سَـــلِّمِ اْلأُمَّـــة
|
مِنَ
اْلآفَاتِ وَالـنِّقْمَةِ
|
|
وَمِنْ
هَمٍّ وَمِنْ غُمَّةٍ
|
بِأَهْلِ
الْــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
إِلَهِيْ
نَـجِّـنَا وَاكْشِفْ
|
جَمِيْعَ
أَذِيَّةٍ وَاصْرِفْ
|
|
مَكَائِدَ
الْـعِدَا وَالْـطُفْ
|
بِأَهْلِ
الْـــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
إِلَهِيْ
نَفـِّــسِ الْــكُرَباَ
|
مِنَ
الْعَاصِيْنَ
وَالْعَطْـبَا
|
|
وَكُلُّ
بَـلِـيَّـةٍ وَّوَبَـا
|
بِأَهْلِ
الْـبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
فَكَمْ
مِـنْ
رَحْمَةٍ
حَصَلَتْ
|
وَكَمْ مِنْ
ذِلَّةٍ فَصَلَتْ
|
|
وَكَمْ
مِـنْ نِـعْـمَةٍ وَصَلَتْ
|
بِأَهْـلِ
الْــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
وَكَـمْ
أَغْـنَيْتَ ذَاالْعُمْرِ
|
وَكَمْ
أَوْلَـيْتَ ذَا
الْـفَقْرِ
|
|
وَكَمْ
عَافَيْتَ ذَا الْــوَزْرِ
|
بِأَهْلِ
الْــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
لَقَدْ
ضَاقَتْ عَلَى الْقَلْبِ
|
جَمِيْعُ
اْلأَرْضِ مَعْ رَحْبِ
|
|
فَانْجُ مِنَ
الْبَلاَ
الصَّعْبِ
|
بِأَهْلِ
الْـبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
أَتَــيْنَا
طَـالِـــبِي الــــرِّفْـقِ
|
وَجُلَّ
الْخَيْرِ وَالــــسَّعْدِ
|
|
فَوَسِّعْ
مِـنْحَةَ اْلأَيْـدِيْ
|
بِأَهْـلِ
الْــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
فَـلاَ
تَرْدُدْ مَعَ الْـخَيْبَة
|
بَلِ اجْعَلْنَا
عَلَى الطَّيِّبَة
|
|
أَيَا
ذَا الْـعِزِّ وَالْهَـيْبَةِ
|
بِأَهْلِ
الْـبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
وَإِنْ
تَـرْدُدْ فَمَنْ نَـأْتِيْ
|
بِنَـيْلِ
جَمِـيْعِ حَاجَــتِيْ
|
|
أَيَا
جَالِي الْـمُلِــمَّاتِ
|
بِأَهْـلِ
الْــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
إِلَـهِيْ
اغْـفِرْ وَأَكْـرِمْـناَ
|
بِنَـيْلِ
مَطَالِبٍ مِـنَّا
|
|
وَدَفْعِ
مَسَاءَةٍ عَـنَّا
|
بِأَهْلِ
الْــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
إِلَهِيْ
أَنْتَ ذُوْ لُـطْفٍ
|
وَذُوْ
فَضْلٍ
وَذُوْ عَطْفٍ
|
|
وَكَمْ
مِنْ قُـرْبَةٍ تَـنْـفِي
|
بِأَهْلِ
الْــبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
وَصَلِّ
عَلىَ
الــنَّبِي
الْـبَرِّ
|
بِلاَ
عَـدٍّ وَلاَ حَـصْرٍ
|
|
وَآلِ
سَــادَةٍ غُـرٍّ
|
بِأَهْـلِ
الْـبَدْرِ يَا اللهُ
|
|
صَلِّ
وَسَلِّمْ عَلىَ النَّبِيِّ خَيْرِ الْبَشَرِ
|
||
وَالآلِ وَالْبَدْرِ قِــناَ
مِنْ كُلِّ شَرٍّ
|
||
اَللهُمَّ
لاَ تُـــؤَاخِــــذْنَا بِالْــــــجَـرِيْرَةِ
|
||
وَاصْلِحْ لَـناَ
الْـعَلاَنِيَّةَ وَالسَّرِيْرَةَ
|
الدعاء
اللَّـهُمَّ
وَكــَمَآ أَحْضَرْتـَنَا خَتــْمَ كـِـتَابِكَ الَّذِيْ اَعْرَبـَـتْ فِيْهِ عَنْ
شَرَآئـِـعِ أَحْكَامِكَ وَوَحْيِكَ الَّذِيْ أَنـــْزَلــْتــَهُ مُفَرِّقًا
بـَــيْنَ حَلاَلِكَ وَحَرَامِكَ وَنــَدَبــْتــَنَا لِلتــَّعَرُّضِ
لِثَوَابــِهِ الْجَسِيْمِ وَحَذَّرْتَنَا عَلىَ لِسَانِ وَعِيْدِهِ شَدِيْدِ
عَذَابِكَ اْلأَلِيْمِ فَاجْعَلْنَا مِمَّنْ تَلـــِيْنُ قُلُوْبُهُمْ عِنْدَ
سَمَاعِ آيــَاتِهِ وَيــَدِيْنً لَكَ بِاِمْتِثـــَالِ أَوَامِرِ
وَمَنْهِيَّاتِهِ فَاجْعَلْهُ نُوْرًا نَسْعَى بِهِ إِلَى عَرَصَاتِ الْقِيَامَةِ
وَسُلَّمًا نَعْرِجَ بِهِ إِلَى دَارِ الْمُقَامَةِ. اَللَّهُمَّ وَسَهِّلْ بِهِ
عَلَيْنَا كَرْبَ السِّيَاقِ إِذَا دَنــَا مِنَّا الرَّحِيْلُ. وَبــَلــَغَتِ
الرُّوْحُ مِنَّا التَّرَاقِيَ. وَتَجَلىَّ مَلَكُ الْمَوْتِ لِقَبْضِهَا مِنْ
حُجُبِ الْغُيُوْبِ. وَقِــيْلَ مَنْ رَاق. وَالْـتـَفَّتِ السَّاقُ بـِالسَّاقِ.
إِلَى رَبّـِكَ يَومَئِذٍ الْمَسَاقِ. وَصَارَتِ اْلأَعْمَال قَلآَئِدَ فِي
اْلأَعْناق. اَللَّهُمَّ لاَ تـَغُلَّ يَدًا إِلَى اْلأَعْنَاقِ أَكــُفًّا
تَضَرَّعَتْ إِلَيْكَ. وَاعْتــَمَدَتْ فِيْ صَلَوَاتـِهَا عَلـَـيْكَ.
رَاكــِعَةً وَسَاجِدَةً بَــــيْنَ يَدَيــْكَ. وَلاَ تـُقَيِّدْ
بــِأَنـــْكَالِ الْجَحِيْمِ أَقْدَامًا سَعَتْ إِلَيْكَ. وَبَرَزَتْ مِنْ
مَنَازِلــِـهَا إِلَى الْمَسَاجِدِ طَامِعَةً فِيْمَا لَدَيــْكَ. وَلاَ تُصِمَّ
أَسْمَاعًا تـــَلَذَّذَتْ بِحَلاَوَةِ تِلاَوَةِ كِـــتَابِكَ الْكَرِيْمِ. وَلاَ
تَطْمِسْ بِالْعَمَى أَعْيُنًا بَكَتْ فِيْ ظُلَمِ اللَّيَالِيَ خَوْفًا مِنْ
عَذَابِك اْلأَلِيْمِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
شَفِيْعِ أَرْبَابِ الذُّنــُوْبِ. وَعَلىَ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَطِبَّآءِ
الــْقُلُوْبِ وَعلَىَ أُمَّتِهِ الَّذِيْنَ كــَشَفْتَ لَهُمْ كُلَّ مَحْجُوْبٍ.
وَأَنـَلـْـتـَهُمْ كُلَّ مَحْبُوْبٍ. مَا هَبَّتِ النـَّـفَحَاتُ السَّحَرِيَّةُ
وَتـَعَطَّرَتِ الْمَجَالِسُ بِعَرْفِ أَخْبَارِ اْلأَخْيَارِ الزَّكــِيَّةِ
الْمِسْكِيَّةِ. آمِين. سُبْحاَنَ رَبِّكّ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ
وَسَلاَمٌ عَلىَ الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن.
دعاء
حبيب عبد الله بن طاهر
بن
حسين بن طاهر بعلوي
يَا أَرْحمَ
الـرَّاحمِيْنَ
يَا أَرْحمَ
الـــرَّاحمِيْنَ
يَا
رَبَّــنَـا يَا كَرِيْــمُ
أَنتَ
الْجَوَادُ الْحَليْم
وَلَيْسَ
نَرْجُـوْ سِوَاكْ
قَـبْلَ
الْفَنَا وَالـهَلاَكْ
وَمَا
لَــنَا رَبَّــنَـا
يَاذَا
الْعُلَى وَالْــغِنَى
نَسْأَلُكْ
وَالـي يُــقِـيْمُ
عَـلَى
هُـدَاكَ الْـقَوِيمْ
يَارَبَّـنَا
يَا مُجِـيْبُ
ضَاقَ الْوَسِيْعُ الرَّحيْب
نَـظْـرَةْ
تُـزِيلُ الْـعَنَا
مِــنَّا
وَكُـلَّ الْهَـنَا
أَسْأَلك بـِجَاهِ
الْجُـدُوْد
فِيْـنَا
وَيَكْفِي الْـحَسُوْد
يُـزِيــلُ
للْمنْـكَــرَاتْ
يـأْمُـرُ
بالـصَّالِــحَاتْ
يُزِيْــحُ
كُــلَّ الْـحَـرَامْ
يَـعْـدِلُ
بَـــيْنَ اْلأَنَـامْ
رَبِّ
اسْـقِنَا غَيْثَ عَــامْ
يَــدُوْمُ
فـِيْ كُـلِّ عَــامْ
رَبِّ
احْـيِـناَ شَــــاكِـرِيْـن
نُـبـْعَثْ
مِـنَ اْلآمِـنِيْن
بِجَـاهِ
طَـهَ الــرَّسُـوْل
وَهَبْ
لَـــنَا كُلَّ سُوْلْ
عَطَاكَ
رَبِّيْ جَـــزِيْل
وَفِيْكَ
أَمَلْـنَا طَـوِيْل
يَارَبِّ
ضَاقَ الْـخِنَاقْ
فَامْـنُنْ
بِفَكِّ الْـغَلاَقْ
وَاغْــفِـرْ
لِكُلِّ الـذُّنُوْب
وَاكْشِفْ لِكُلِّ الْكُرُوبْ
وَاخْـتِمْ
بِأَحْــسَنْ خِـتَامْ
وَحَـانَ
حِـيْنُ الْحِمَامْ
ثُمَّ
الـصَّـلاَة وَالـسَّلاَم
وَاْلآلِ
نـِــعْمَ الْـكِرَامْ
الفاتحة.....
|
يَا
أَرْحـمَ الـــرَّاحمِيْنَ
فَرِّجْ
عَلى
الْمُـسْلِمِيْنْ
يَـا
رَبنَّـا يَـا رَحِــيْم
وَأنَـتَ
نِـعْـمَ الْـمُـعِـيْن
فَـادْرِكْ
إِلَـهِـيْ دَرَاكْ
يَــعُمُّ
دُنْــيَا وَدِيْن
سِوَاكَ
يَا حَــسْبَانَا
وَيَا
قَوِيُّ يَا مَـتِـيْنُ
وَالْـعَدْلَ
كَيْ نَسْـتَقِيْم
وَلاَ
نُـطِيْعَ اللَّعِـينْ
أَنْتَ
السَّمِيْعُ الْـقَرِيْب
فَـانْـظُرْ
إِلَى الْــمُؤْمِــنِينْ
عَـنَّا
وَتُــدْنِي الْـمُنَا
نُـعْطَاهُ
فيْ كُلِّ حِــينْ
وَاليْ
يُـقِـيْـمُ الْـحُـدُودْ
ويَـدْفَعُ
الـظَّالِـمِيْنَ
يُـقِـيْـمُ
لِلـصَّـلــوَاتْ
مُـحِـبُّ
لِّلـصَّالحــِينْ
يَـقْـهَـرُ
كُلَّ الطَّغَامْ
يُـؤَمِّنُ
الْـخَـائِــفِـينْ
نَـافِعْ
مُبَارَكْ دَوَامْ
عَــلَى
مَــمَـرِّ السِّنِينْ
وَتَــوَفَّـنَا
مُسْلِــمِينْ
فِيْ
زُمْـرَةِ الـسَّابِقِـينْ
جُـدْ
رَبَّنَا بِالْــقَبُولْ
رَبِّ
اسْتَجبْ لِيْ آمِينْ
وَكُلُّ
فِعلِكْ جَـمِيلْ
فَجُدْ
عَلَى الـطَّامِعِينْ
مِنْ
فِـعلِ مَالاَ يُـطَاقْ
لِــمَـنْ
بِـذَنْبِهِ رَهِـينْ
وَاسْــتُرْ
لِـكُلِّ الْـعيُوبْ
وَاكْـفِ
أَذَى الْمُؤْمنِينْ
إِذاَ
دَنَـا اْلإِنْـصِــرَامْ
وَزَادَ
رَشْــحُ الْـجَـبِـينْ
عَــلَى
شَفِـيْـعِ اْلأَنَـامْ
وَالـصَّحْبِ
وَالـتَّابِـعِينْ
|
0 komentar:
Posting Komentar